فيِ وَسَطِ غُيُوْمِ السَّمَآءِ
وً ... بَيْنَ خُيُوْطِ أَشِعَّةِ الشَّمْــٍسً
وً ... بَيْنَ أَغْصَآنِ الأَزْهَآرِ وَأَوْرَاقِ الأَشْجَآرِ
نحُيَيَِّ ضُيُوْفَنًآ .. الذَّيَنَ أَتَوْآ إَلىَ هَذَآ المُنْتَدًىَ الشَّآمِخٌ
فَنَحْنُ نَتَمَنًىَ لهَُمَ طَيَّبَ الإِقَآمَةِ هُنَآ
وَنحْنٌ فيِ شَوْقٍ لإِبَْدَآعَآتهِمً وَمُشَآرَكَََآتهِمً الرَّآئِعَةُ
فَ أَهْلاًإ وَسَهْلاً بِكِْ
أسعَدَكُمُ إللهٍُ ..
اسيرة جروحي